برنامج إنطلاق الايجابية

النقاط التي يشملها الكورس



1- ماذا تعني الايجابية ؟ وما هي مجالات تطبيقها ؟

2- ما هي أهمية الايجابية ؟

3- لماذا لا نكون ايجابيين ؟

4- ماذا نحتاج لكي نكون ايجابيين ؟



1- ماذا تعني الايجابية ؟ وما هي مجالات تطبيقها ؟



الايجابية هي : المبادرة والقدرة على التغير من نفسي ومن مجتمعي والتأثير فيه , القدرة على الوصول لهدفي واثبات ذاتي, معيار للثقة بالنفس ,القدرة على مواجهة مشاكلي وأخطائي وحلها وتغيرها,القدرة على استغلال وتنمية قدراتي ومواهبي , المشاركة في مجتمعي , القدرة على التميز بين الصواب والخطأ والقدرة على اختيار الصواب واجتناب الخطأ بل والقدرة على تصحيح الخطأ, يعني انا مش عايش في الحياة كده وخلاص وزي ماتيجي لو صح انا معاها ولو غلط انا لسه معاها , يعني ماشي في طريقي صح ولو قابلتني مشكلة او شيء خطأ انا قادر على حلها وتصحيح الخطأ



مجالات تطبيقها : نفسي , اسرتي , معارفي واصحابي , مدرستي وجامعتي وعملي , مجتمعي وبيئتي



2- ماهي أهمية الايجابية ؟



الايجابية مفتاح النجاح وهي مفتاح السعادة







3- لماذا لا نكون ايجابيين ؟( لماذا نتراجع عن الايجابية ونختار بدلا منها السلبية )



- الخجل من الناس ومن ردود افعالهم السلبية

- الخوف من الوقوع في الخطأ ومن الفشل

- اليأس السريع بعد محاولة او عدة محاولات فاشلة

- عدم القدرة على مواجهة الاخطاء وتصحيحها



4- ماذا نحتاج لكي نكون ايجابيين ؟



- يكون لدينا هدف

- نثق في قدراتنا ومواهبنا وقدرتنا على تنمية ما نمتلك واستغلاله الاستغلال الامثل

- نكون قادرين على مواجهة المشاكل وحلها

- لدينا صبر ونتعلم من الاخطاء

- نتذوق تجربة ناجحة



الخطوات التنفيذية لما سبق :



1- يبدأ البث المباشر بفيديو الشجرة )https://www.youtube.com/watch?v=nGyutkBvN2s(

2- يتم تقسيم الحضور لفرق وتخصيص(3 دقائق) للفرق لاختيار اسم للفريق ثم يقوم الطلبة بتعريف انفسهم وفرقهم

3- ثم يقوم المحاضر بتعريف نفسه واعضاء فريقه

4- يتم التعليق على الفيديو ومن ثم يتم عمل ورشة عمل لتعريف الايجابية ويتم منها الخروج بمعنى الايجابية

5- ذكر قصة من عاش حياته كلها يريد تغير مجتمعه و لم يستطيع تغير شيء ولكنه ايقن عند نهايته انه لوكان بدأ بنفسه لاستطاع ان يغير من مجتمعه ومنها يتم الخروج بمراحل ومجالات تحقيق الايجابية

6- لعبة تكوين الصورة (3 دقائق) والتي منها يتم التأكيد على ان تغير الانسان يستطيع ان يغير العالم

7- يتم سرد قصة مهاتير محمد وكيف غير مجتمعه

8- يتم عمل مناقشة مفتوحة مع الطلبة عن اهمية الايجابية في حياتنا

7- عمل مناقشة مفتوحة للخروج بموانع الايجابية وما يعيق ايجابيتنا ,وفي هذا الجزء يتم السؤال عن اعمال ايجابية قمتم بها ومعرفة شعورهم حيالها وحيال ما حققوه وردود افعال الناس والمجتمع من حولهم( سواء من اعمال ايجابية مع الذات او مع المجتمع ) يتم الاستشهاد بقصة سيدنا نوح وكيف عاش يدعوا قومه 950 سنة ولم يؤمن معه سوى 60 ومع ذلك لم ييأس, واديسون ومحاولاته 9999 وكيف تعلم من اخطاءه ,والاستشهاد بسورة العصر وكيف جاء الحق مصحوبا بالصبر

9- مناقشة عن ما نحتاج لكي نكون ايجابيين وتجميع كل ما ذكروه للوصول بهم الى ما نحتاج لكي نكون ايجابيين

8- ورشة عمل لحصر الاعمال السلبية في حياتنا ومجتمعنا ومنها يتم اعطاء واجب عملي( بحصر الاعمال الايجابية لكل طالب والتي سيقوم بها على مدار الاسبوع لتصحيح الاعمال السلبية وتقليلها وان لم يكن في المجتمع فليكن في انفسهم ) والتي سيتم جمعها في الاسبوع التالي وبها سيتم عمل لوحة الايجابيين

9- تجميع كل ما سبق وتقديم مختصر له حيث يعتبر فرشة لباقي اجزاء التدريب من هدف وتخطيط وتنمية قدرات والقدرة على حل المشاكل ومن ثم النجاح وان يصبح كلاً منا عالما في مجاله



--------------------------------------------------------------------

مهاتير محمد



رئيس وزراء ماليزيا السابق ومن أعظم القادة السياسيين والاقتصاديين في آسيا،، حيث تمكن من الانتقال بها من مجرد دولة زراعية تعتمد على تصدير السلع البسيطة إلى دولة صناعية متقدمة ، خفض نسبة الامية حتى وصلت إلى 6% بعدما كانت 36% ، بلغت ماليزيا المرتبة السياحية الثالثة في آسيا ،

ولد مهاتير محمد في ولاية كيداه بماليزيا، وتلقى دراسته بكلية السلطان عبد الحميد، ثم درس الطب بكلية " المالاي " وقام بدراسة الشؤون الدولية بجامعة هارفارد بالولايات المتحدة الأمريكيةقام السيد مهاتير بعد تخرجه بالعمل بالطب في عيادته الخاصة والتي كان يقوم بعلاج الفقراء بها مجاناً، كما عمل كضابط طبيب بسلاح الخدمات الطبية، عرف مهاتير باتجاهاته السياسية، فعرف بانتمائه لتنظيم اتحاد الملايو حيث تدرج فيه من عضو المجلس الأعلى لتنظيم اتحاد الملايو الوطني، ثم نائب رئيس له، ثم بعد ذلك رئيس له شغل عدد من المناصب منها: عين مندوب ماليزيا بالأمم المتحدة 1963، عضو برلمان منتخب عن منطقة كوتا سيتار، عضو مجلس الشيوخ، عضو برلمان منتخب عن منطقة كوبانج باسو، رئيس مجلس التعليم العالي الأول ورئيس مجلس الجامعة الوطنية في السبعينات، ثم وزيراً للتربية والتعليم من عام 1974 حتى 1981، نائب رئيس الوزراء ووزير التجارة والصناعة، رئيس الوزراء ووزير الشؤون الداخلية 1981 .

هايل مستر غريب
الايجابية مفتاح النجاح ومفتاح السعادة